لحـــــــــــــــــــــــظـــاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتــــــــ’’’..
عندما تكون في مكان هادئ منعزل عن الناس في مكان خالٍ تماماً من اي مخلوق ولاتكاد
ان تسمع الا صوت خطواتك ولاتشعر الا بانفاسك وكدت ان تغرق في هدؤ هذا المكان
وسكونه ...! ثم فجاه بدون اي مقدمات تسمع اصوات مختلفه تتداخل بعضها مع بعض وتقتحم
عالمك دون ان تؤشر لك بقدومها تميز بعضها ولا تميز الاخرى من تلك الاصوات وحينها
اضربت نفسك لم تصدق ماحدث وفي غمضة عين لمحت اشخاص ووجدت اناساً كثيرون وكل
مامر الوقت تزايدت اعداداً من الناس ثم شيئا فاشيئا هدئت نفسك واصبحت تميز بعض الناس
وتعرفهم والبعض لم تعرفهم ولم تكاد ان تراهم من قبل ولكن في الحقيقه لم تهمك .. اجل
لابأس
ولكن اكثر مالفت نظرك هو صوتاً صاخباً كانك في احتفال او عيد ولكنك لم ترضى عن هذه
الاجواء وكنت تنظر اليهم بنظرات حادة يصاحبها السخط والغضب وكنت تود ان ترحل بعيدا
عن هذه الضجه الكبيره وحينما اعتدت ادراجك وقررت ان ترحل عنهم لفت انتباهك من بعيد
هناك ...!!
شخصاً تحبه كثيراً ودائماً تتمنى لقياه وتنتظر بفارغ الصبر ان تجتمع معه وان لاتفارقه ابداً لم
تصدق نفسك حينها ثم تحول غضبك وسخطك الى فرح وسرور من مارايته وخطوت نحوه
على عجل من ان تضمه الى صدرك وتبادله الاشواق والحنين وحينما اقتربت منه ولم يبقى
بينك ،،،
وبينه سوى بضع خطوات ويكون معك وتسعد بلقائه ويسعد هو بلقائك !! ولكن ماحدث غير
ذلك
حيث فاجئك هو بخطوات باردة ونظرات ملئها الجفاء .!!!!
لكنك ضغط على قلبك ولم تبالي بتجاهله نحوك لانك تحبه ولاتريد ان تتبدل مشاعرك تجهاه !
وخطوت نحوه على عجل من تضمه وتحتويه وتنتهي لحظااات الفراااااق وحان وقت اللقاء
وحينما اصبح امامك لتعلن له عن مشاعرك المتضاربه بين الم الفراق ولحظات الشوق التي
عشتها بدونه ورفعت ذراعيك لتحتويه
فـــــــــــــ,,,ـــــــــــجـأه اختـــــــ!!!فــــــى ،،،،..
من امااااامك ولا اثر له !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟
بل وتختفي معه كل شئ اجل كل شي تماماً الاشخاص والاصوات .. !! ؟ !
ثم تفتح عينك بعدها لتجد نفسك في نفس ذلك المكان الهادئ وتكتشف بعدها ان مارايته لم يكن
سوى سرابــــــــاً وحلمــــاً يطوى كانه كرت محرووووووق..
الحقيقه انك تفاجات كثيراً من
الحقيقه وكانك لم تكن راضي عنها لكنها الحقيقه ويجب ان تعيشها بكل ماترغب بها وبالاترغب
.........
مـــــــــــــع خـــــــــــالص حبــــــــــــي : \
فــــــــــــــــــرحــ
[b]
عندما تكون في مكان هادئ منعزل عن الناس في مكان خالٍ تماماً من اي مخلوق ولاتكاد
ان تسمع الا صوت خطواتك ولاتشعر الا بانفاسك وكدت ان تغرق في هدؤ هذا المكان
وسكونه ...! ثم فجاه بدون اي مقدمات تسمع اصوات مختلفه تتداخل بعضها مع بعض وتقتحم
عالمك دون ان تؤشر لك بقدومها تميز بعضها ولا تميز الاخرى من تلك الاصوات وحينها
اضربت نفسك لم تصدق ماحدث وفي غمضة عين لمحت اشخاص ووجدت اناساً كثيرون وكل
مامر الوقت تزايدت اعداداً من الناس ثم شيئا فاشيئا هدئت نفسك واصبحت تميز بعض الناس
وتعرفهم والبعض لم تعرفهم ولم تكاد ان تراهم من قبل ولكن في الحقيقه لم تهمك .. اجل
لابأس
ولكن اكثر مالفت نظرك هو صوتاً صاخباً كانك في احتفال او عيد ولكنك لم ترضى عن هذه
الاجواء وكنت تنظر اليهم بنظرات حادة يصاحبها السخط والغضب وكنت تود ان ترحل بعيدا
عن هذه الضجه الكبيره وحينما اعتدت ادراجك وقررت ان ترحل عنهم لفت انتباهك من بعيد
هناك ...!!
شخصاً تحبه كثيراً ودائماً تتمنى لقياه وتنتظر بفارغ الصبر ان تجتمع معه وان لاتفارقه ابداً لم
تصدق نفسك حينها ثم تحول غضبك وسخطك الى فرح وسرور من مارايته وخطوت نحوه
على عجل من ان تضمه الى صدرك وتبادله الاشواق والحنين وحينما اقتربت منه ولم يبقى
بينك ،،،
وبينه سوى بضع خطوات ويكون معك وتسعد بلقائه ويسعد هو بلقائك !! ولكن ماحدث غير
ذلك
حيث فاجئك هو بخطوات باردة ونظرات ملئها الجفاء .!!!!
لكنك ضغط على قلبك ولم تبالي بتجاهله نحوك لانك تحبه ولاتريد ان تتبدل مشاعرك تجهاه !
وخطوت نحوه على عجل من تضمه وتحتويه وتنتهي لحظااات الفراااااق وحان وقت اللقاء
وحينما اصبح امامك لتعلن له عن مشاعرك المتضاربه بين الم الفراق ولحظات الشوق التي
عشتها بدونه ورفعت ذراعيك لتحتويه
فـــــــــــــ,,,ـــــــــــجـأه اختـــــــ!!!فــــــى ،،،،..
من امااااامك ولا اثر له !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟
بل وتختفي معه كل شئ اجل كل شي تماماً الاشخاص والاصوات .. !! ؟ !
ثم تفتح عينك بعدها لتجد نفسك في نفس ذلك المكان الهادئ وتكتشف بعدها ان مارايته لم يكن
سوى سرابــــــــاً وحلمــــاً يطوى كانه كرت محرووووووق..
الحقيقه انك تفاجات كثيراً من
الحقيقه وكانك لم تكن راضي عنها لكنها الحقيقه ويجب ان تعيشها بكل ماترغب بها وبالاترغب
.........
مـــــــــــــع خـــــــــــالص حبــــــــــــي : \
فــــــــــــــــــرحــ
[b]